قلعة ال حموده
- وتعد أبرز معالم الولاية وقد تم بناءها في بداية القرن الثالث عشر الهجري في عهد الشيخ محمد بن علي ال حموده
- حصن اللبيدعة يقع غرب القلعة
- مسجد جامع القبب الذي بني بطريقة
هندسية ومعمارية مميزة يحتوي على 52 قبه. - ( سوق الجمعة) الذي يعد أكبر وأشهر الاسواق منذ القدم حيث يستقطب هذا السوق العديد من التجار من مختلف الولايات كما يتمتع السوق بحركة تجارية نشطة.
- منطقة حيرة السندة بمثابة متحف شامل إذ تضم سوراً يحيط بالحارة وله بوابتان إحداهما تقع في الشمال الغربي من السور وتسمى (دروازة مزلَّق) ومن الجهة الشرقية توجد البوابة الشرقية ويطلق عليه (دروازة البلوش) وهي ملاصقة لبيت رجل الدين المعروف يوسف بن محمد بن طالب البلوشي من جهة الجنوب ومن الجهة الشمالية بين ناصر بن عبد الله السنيدي كما يوجد بالحارة عدد من البيوت الأثرية لبيوت قبيلة السندة.
والمساجد القديمة (مسجد الكفي والعود، بالإضافة إلى الاسواق القديمة كسوق الحيرة وسوق الجمعة بالإضافة إلى المزارع التي تقع في الجانب الغربي والشمالي من الحارة.
- توجد عدة أبراج في سيح السندة إضافة إلى ابراج اللوية والجشة والزردوم والحيرة وابوهدمه.
- الشواطئ الساحلية ذات الطبيعة الباردة مثل نيابة الأشخرة وقرى أصيلة والسويح والبندر الجديد والحدة والرويس والدفة والخبة ورأس الجنز كذلك تتمتع الولاية بأودية جميلة جدا وسياحية مثل وادي حاصد وادي برج واديمديوران وادي كابد وادي قرحة السودي وادي سال ووادي أبومدرة ووادي أبوفشيقة ووادي الجحلة وودادي الرويضة ووادي قرون البر ووادي النقر ووادي الطرفا ووادي الشكلة وكذلك وادي اللبيدعة الذي يبعد عن مركز الولاية حوالي أربعون دقيقة بالسيارة وتعتبر أجواء الولاية في أشهر الصيف بحكم اطلالتها على بحر العرب والمحيط الهندي أجواء استثنائية فعندما تصل درجة الحرارة إلى قرابة 50 درجة سيليزية في وسط المدينة بولاية جعلان بني بوعلي والولايات الأخرة تكون بالشريط الساحلي الممتد من رأس الجنز شمالا وحتى رأس الرويس جنوبا بمنأى عن تلك الحرارة الملهبة لتصل إلى قاربة 20 درجة سيليزية
- قلعة بيت جميع بن سليمان السنيدي الواقعة في وسط سيح سندة وبقرب مسجد جميع بن سليمان السنيدي ( غفر الله له)
تعليقات
إرسال تعليق